The الاحتراق النفسي للأم Diaries
The الاحتراق النفسي للأم Diaries
Blog Article
فالتواصل الاجتماعي وسيلة جيدة لتخفيف التوتر؛ لأنها قد تتيح لكَ تشتيت الانتباه عما يؤرِقك، إضافة إلى توفير الدعم ومساعدتكَ على تحمُّل تقلُّبات الحياة.
You could email the website owner to let them know you had been blocked. Please include That which you have been performing when this page came up and the Cloudflare Ray ID uncovered at the bottom of this webpage.
يمكن أن يؤثر الاحتراق النفسي لدى أمهات أطفال التوحد أيضًا على الصحة الجسدية لهن. إذ تشعر الأمهات مع تكالب الأعباء والمسؤوليات ومتطلبات الرعاية الخاصة لأطفالهن بالتعب والإرهاق المستمر، مما قد يؤدي إلى مشكلات صحية مثل اضطرابات النوم وارتفاع ضغط الدم.
لا يوجد مراحل محددة للإصابة بالاحتراق النفسي، ولكن التعرض للإجهاد والتعب والإرهاق يتسبب في الإصابة بالاكتئاب، إذا لم يستطيع الشخص التخلص من الاحتراق النفسي.
عندما تجد أن الاحتراق النفسي تغلغل إلى حياتك، والاستسلام مسيطر عليك يمكنك طرح بعض الاسئلة الهامة كـ :
حتى إذا لم تكن رياضيًّا أو لا تتمتع بجسم مثالي، يمكن أن تظل ممارسة التمارين الرياضية وسيلةً جيدة لتخفيف التوتر؛
من أبرز علامات متلازمة الاحتراق النفسي التي تجدها هي معاناتك من التشاؤم والانفصال، والبحث عن أفكار للهروب من العمل، حتى لو كنت مع أصدقائك وعائلتك.
ارتبطت مستويات التوتر المرتفعة لدى الأمهات أثناء الحمل، المصحوبة بزيادة إنتاج الكورتيزول، بعواقب سلبية على صحة الرضع ونموهم. وتشمل هذه العوامل انخفاض الوزن عند الولادة والولادة المبكرة، وكلاهما يمكن أن يعرض الرضع لمضاعفات صحية لاحقة. يمكن أن يؤثر الإجهاد العاطفي للأم، مع ارتفاع الكورتيزول، على نمو دماغ الجنين، مما قد يؤدي إلى تغييرات قد تؤثر على الأداء المعرفي والعاطفي في وقت لاحق من الحياة.
قراءة المزيد الحمل والأمومة ما أسباب النحافة عند الأطفال؟
يتناغم الأطفال بشكل كبير مع الحالة العاطفية لأمهاتهم، وقد يؤدي التعرض لفترات طويلة لقلق الأم إلى تعطيل إقامة علاقات ارتباط آمنة ويؤثر على التنظيم العاطفي للطفل ونموه الاجتماعي. ولذلك، فإن معالجة قلق ما بعد الولادة أمر ضروري ليس فقط لعافية الأم، ولكن أيضًا لتعزيز بيئة رعاية ودعم تُحفز النمو الأمثل للرضيع
خلال فترة ما بعد الولادة، تحتاج النساء المُصابات بحالات صحية عقلية موجودة مسبقًا إلى رعاية ودعم متخصص لإدارة أعراضهن بشكل نور فعال، وللحد من مخاطر النتائج السلبية على الأم والطفل على حدٍ سواء.
إذا لم تقم بانتشال نفسك من الإرهاق والإجهاد، يمكن أن يتطور معك الأمر إلى العديد من الآثار النفسية والجسدية والعواقب الوخيمة، مثل:
إذا شعرت بأنك محاط بالمسئوليات، خذ خطوة إلى الخلف وقم بالتركيز على شئ واحد فقط يستحق الاهتمام.
من ثم يصبح ممارسي المهنة عاجزين عن الوصول لمرحلة الارتباط بمهنتهم. ومع مرور الوقت ، تتحول تصرفاتهم إلى السلبية مع مرضاهم. وفي نهاية الأمر، يفسرون تجاربهم الوجدانية بالفاشلة، ويتساءلون عن مدى قدرتهم على العمل في هذا القطاع ويقللون من قيمة كفاءتهم.